منذ ٤ أعوام
ما رشح حاليا، هو أن كل الشخصيات التي طرحت في وسائل الإعلام، لخلافة المهندس في منصبه، جرى نفيها سريعا، وعلى رأسهم زعيم منظمة بدر هادي العامري، ومعاون نائب رئيس الحشد أبوعلي البصري، وأبو زينب اللامي مسؤول أمن الحشد.
منذ ٥ أعوام
مع أن المهندس هو القائد الفعلي للحشد الشعبي، إلا أنه لم تسند إليه مهمة رئاسة "الهيئة" التي أصبحت رسميا تابعة للقائد العام للقوات المسلحة العراقية، وشغل منصب نائب رئيس الهيئة، بسبب تصنيفه على لوائح الإرهاب العالمية.